الإخبارية شاشتنا الأولى
عشرون عاماً مضت وما زلت أتذكر الخطوة الأولى لقناة الإخبارية، كنت أرى فيها المشروع الإعلامي الذي بدأ عملاقاً.
اليوم نحتفي بالبدايات ونقرأ من خلالها تفاصيل حاضر هو بيننا تمثل فيه الإخبارية شاشة السعوديين الأولى ورسالتهم إلى من أراد التعرف على وطننا القارة عبر بث من كل المواقع (مدناً وقرى) عبر شبكة مراسلين هي الأضخم.
الإخبارية التي لا يختلف على نهجها المهني المشاهد كسبت الثقة ثقة المشاهد السعودي؛ كونها تمثل نهجاً وطنياً معنيّاً بكل تفاصيل الوطن وحياة الإنسان.
لم ترهن الإخبارية نفسها للبرامج المعلّبة، بل أخذت مساراً مختلفاً، المحتوى فيه البث المباشر على مدار الساعة، وما بين كل برنامج وآخر نشرات أخبار الحدث فيها لحظي.
عشرون عاماً مضت وسيدة القنوات السعودية ما زالت من مرحلة إلى أخرى تقدم الجديد المفيد الذي يرتكز على متغيرات العصر وتحدياته.
الجميل أن من يقود هذا المشروع شباب وشابات سعوديون في كل التخصصات (إعداداً وتقديماً وتصويراً وإخراجاً)، وهنا مكمن التميز..!
(2)
في 11 يناير 2004 مولدها، تجاوزت 130 برنامجاً بسواعد تحريرية سعودية 100%، وأسماء برزت في فضاء الإعلام العربي وكانت «الإخبارية» جسرهم..
90 مراسلاً في المملكة لرصد القصص السعودية وتصديرها للعالم، لتصبح خيار السعوديين الدائم.
#الإخبارية 20 عاماً من قلب الحدث السعودي.
(3)
يقول الأستاذ محمد التونسي:
«من بين 11 محطة مررت بها في رحلتي العملية مع الإعلام، وجميعها أعتز بانتسابي لها، تميزت #قناة_الإخبارية بسرعة استجابة الشاشة واستجابة الشباب والشابات السعوديين لعملية التمكين، الذين شكلوا فريقاً مبدعاً، متفوقاً، وداعماً مهمّاً لي على مدار السنوات الثلاث التي انتهت بـ 94.7% نسبة السعوديين في فريق عمل القناة.
اليوم أحييهم، وأشاطر هم الفرح بمرور 20 عاماً على تأسيسها.. التحية لمديريها من قبل ومن بعد، وانتهاء بفارسها الزميل
أ. #فارس_بن_حزام والفرسان والفارسات الذين معه».
• ومضة:
«أي إنسان يحاول أن يكون طيباً طوال الوقت لا بد أن يتم تحطيمه بواسطة السواد الأعظم من الناس الذين ليسوا طيبين».
- نيكولا مكيافيلي
نقلا عن عكاظ
اليوم نحتفي بالبدايات ونقرأ من خلالها تفاصيل حاضر هو بيننا تمثل فيه الإخبارية شاشة السعوديين الأولى ورسالتهم إلى من أراد التعرف على وطننا القارة عبر بث من كل المواقع (مدناً وقرى) عبر شبكة مراسلين هي الأضخم.
الإخبارية التي لا يختلف على نهجها المهني المشاهد كسبت الثقة ثقة المشاهد السعودي؛ كونها تمثل نهجاً وطنياً معنيّاً بكل تفاصيل الوطن وحياة الإنسان.
لم ترهن الإخبارية نفسها للبرامج المعلّبة، بل أخذت مساراً مختلفاً، المحتوى فيه البث المباشر على مدار الساعة، وما بين كل برنامج وآخر نشرات أخبار الحدث فيها لحظي.
عشرون عاماً مضت وسيدة القنوات السعودية ما زالت من مرحلة إلى أخرى تقدم الجديد المفيد الذي يرتكز على متغيرات العصر وتحدياته.
الجميل أن من يقود هذا المشروع شباب وشابات سعوديون في كل التخصصات (إعداداً وتقديماً وتصويراً وإخراجاً)، وهنا مكمن التميز..!
(2)
في 11 يناير 2004 مولدها، تجاوزت 130 برنامجاً بسواعد تحريرية سعودية 100%، وأسماء برزت في فضاء الإعلام العربي وكانت «الإخبارية» جسرهم..
90 مراسلاً في المملكة لرصد القصص السعودية وتصديرها للعالم، لتصبح خيار السعوديين الدائم.
#الإخبارية 20 عاماً من قلب الحدث السعودي.
(3)
يقول الأستاذ محمد التونسي:
«من بين 11 محطة مررت بها في رحلتي العملية مع الإعلام، وجميعها أعتز بانتسابي لها، تميزت #قناة_الإخبارية بسرعة استجابة الشاشة واستجابة الشباب والشابات السعوديين لعملية التمكين، الذين شكلوا فريقاً مبدعاً، متفوقاً، وداعماً مهمّاً لي على مدار السنوات الثلاث التي انتهت بـ 94.7% نسبة السعوديين في فريق عمل القناة.
اليوم أحييهم، وأشاطر هم الفرح بمرور 20 عاماً على تأسيسها.. التحية لمديريها من قبل ومن بعد، وانتهاء بفارسها الزميل
أ. #فارس_بن_حزام والفرسان والفارسات الذين معه».
• ومضة:
«أي إنسان يحاول أن يكون طيباً طوال الوقت لا بد أن يتم تحطيمه بواسطة السواد الأعظم من الناس الذين ليسوا طيبين».
- نيكولا مكيافيلي
نقلا عن عكاظ
التعليقات (0)
التعليقات مغلقة